في أقل من أسبوع..وحدات جيش الجزائر تطلق النار مرة أخرى على شخصين من ساكنة تندوف و هذه المرة يسقط طفل ضحية الرصاص الجزائري..

بعد إطلاق وحدات من الجيش الجزائري، السبت الماضي النار على اثنين من ساكنة مخيمات تندوف جنوب غرب الجزائر، وهما لكبير ولد محمد ولد سيد أحمد ولد المرخي و ولد محمد فاضل ولد لِمام ولد شْعيبين، المنتميان لقبيلة سَلام الركيبات، تكرر الأمر مرة أخرى حيث أطلق أفراد من الجيش الجزائري، أمس الجمعة، النار على طفل وشاب من سكان مخيمات تندوف، ممن يمتهنون التنقيب عن الذهب بالمناطق الصحراوية.

وحسب ما بثته قناة ميدي 1 تيفي، عبر نشرة الأخبار، فإن هذا الاعتداء أدى إلى مقتل الطفل ، بينما الشاب الآخر مصاب بجروح متفاوتة الخطورة.


شاهد أيضا
تعليقات
تعليقات الزوار
Loading...