فيصل عزيزي و عبد الإله رشيد “حب” و “مساندة” بألوان قوس قزح..
أطلقت صورة جمعت بين فنانين مغربيين جدلا واسعا داخل أوساط مواقع التواصل الإجتماعي، و اعتبرت إشارة صريحة لعلاقة حميمية قد تكون تجمع الفنانين تحت إطار “المثلية “.
منذ أن نشر الفنان فيصل عزيزي صورة تجمعه بالفنان عبدالإله رشيد، داخل فضاء عام و هما يتبادلان النظرات و علق عزيزي على الصورة قائلا “أحبك” و “أنا معاك”، و شرارة الاتهام بالمثلية تزيد توهجا حولهما.
الشكوك حول الميولات المثلية لفيصل عزيزي ليست جديدة، فقد تعرض للتنمر مرارا بسبب اختياراته في اللباس و أسلوبه العام و منشوراته، بينما عبد الإله رشيد كان بعيدا عن هذا النوع من التشكيك، مما جعله ضعيفا أمام وابل الانتقادات التي طالته سواء على صفحته بأنستغرام أو في وسائل الإعلام و مواقع السوشل ميديا،
ففي حين حذف هذا الأخير أغلب الصور على حسابه بأنستغرام، مزال “عزيزي” يتباهى بصداقته و “علاقته” برشيد، إلى حين تتوضح الأمور أكثر بينهما مستقبل، إذا لم تكن مجرد زوبعة في فنجان، تنتهي بانكفائه.